مشاهير

السفيرة الدكتورة المهندسة روان ياسين: تشيد بان النائب فؤاد أباظة كان قدوتي منذ الطفولة وأحد أسباب شغفي بالقيادة وخدمة الوطن

السفيرة الدكتورة المهندسة روان ياسين: تشيد بان النائب فؤاد أباظة كان قدوتي منذ الطفولة وأحد أسباب شغفي بالقيادة وخدمة الوطن

اول وأصغر سفيره ذكاء اصطناعي علي مستوي أفريقيا 

فؤاد أباظة… نموذج برلماني مشرف وقدوة وطنية ألهمت أجيالًا

تاريخ طويل من العطاء الوطني والعمل النيابي المخلص، يميز النائب فؤاد أباظة، عضو مجلس النواب عن محافظة الشرقية، وأحد أبرز الشخصيات البرلمانية التي تركت أثرًا واضحًا في الحياة السياسية والاجتماعية المصرية. يُعرف فؤاد أباظة بكونه رجل دولة من الطراز الرفيع، يتمتع بالحكمة، والثبات، والخطاب المتزن، ما جعله قدوة ومصدر إلهام للعديد من الشباب الطموح داخل محافظته وخارجها.

وبينما يواصل النائب مسيرته البرلمانية باقتدار، تُسلّط الأضواء اليوم على قصة إنسانية مؤثرة عبّرت عنها السفيرة الدكتورة المهندسة روان ياسين – أول سفيرة للذكاء الاصطناعي الطبي في إفريقيا – التي روت كيف كان النائب فؤاد أباظة بالنسبة لها نموذجًا حيًا للقائد الحقيقي، حتى قبل أن تبدأ رحلتها العلمية.

روان ياسين لـ “إكسترا نيوز”: “كنت طفلة صغيرة وأتمنى أن أكبر وأصبح مثله”

وفي حديثها لـ “إكسترا نيوز”، قالت روان:

“من وأنا صغيرة، كنت بشوف النائب فؤاد أباظة في زياراته ولقاءاته، وكان بالنسبالي رمز كبير. مكنتش أعرفه شخصيًا، لكن حضوره كان ملهم… كنت أقول لنفسي: عايزة أكبر وأبقى زيه، أكون شخصية قيادية بتأثر في الناس وتخدم بلدها.”

وأضافت:

“القدوة مش دايمًا لازم تكون قريبة… أحيانًا مجرد صورة مشرفة في المجتمع بتقدر تشعل حلم جواك، وده اللي حصل معايا. النائب فؤاد أباظة كان رمز في عنينا وإحنا أطفال، وساب علامة جوّا جيل كامل من ولاد الشرقية.”

روان ياسين، التي تُعد اليوم واحدة من أبرز العقول الشابة في مجال الذكاء الاصطناعي الطبي على مستوى العالم، تم تكريمها دوليًا، و الهندسة في MIT العالمي، وتحمل دكتوراه فخرية، وقد أسست شركتها الرائدة RAYMEDAI التي تقدم حلولًا طبية ذكية، ما يجعلها واجهة مشرفة لمصر وشبابها.

وتابعت 

“أنا فخورة إن القدوة اللي شجعتني زمان كانت شخصية مصرية وطنية زي النائب فؤاد أباظة. النهاردة وأنا بقيت سفيرة ودكتورة ومهندسة، برجع أتذكر إن البداية كانت فكرة صغيرة جوا عقل طفلة… فكرة إن في حد بشوفه وأتمنى أبقى زيه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى