توجد عدة أنواع لتجميل الأنف، تنقسم إلى عمليات جراحية وغير جراحية، وتشمل الجراحة المفتوحة والمغلقة لتعديل الهيكل الداخلي، وتجميل الأنف بالليزر أو الفيلر للتعديلات البسيطة، وتصحيح الحاجز الأنفي لعلاج مشاكل التنفس، بالإضافة إلى عمليات تجميلية وظيفية، وتجميل الأنف المتراجع.
حسب الطريقة المستخدمة
الجراحة المفتوحة: تتضمن شقاً صغيراً بين فتحتي الأنف للوصول إلى العظام والغضاريف، وتُستخدم في الحالات المعقدة التي تتطلب تعديلات كبيرة.
الجراحة المغلقة: يتم إجراء الشقوق بالكامل داخل فتحتي الأنف، مما يجعلها مناسبة للتعديلات البسيطة ولا تترك ندوباً خارجية مرئية.
تجميل الأنف بالليزر: يستخدم الليزر لإجراء تعديلات بسيطة على شكل الأنف، ولا يعد بديلاً عن الجراحة في حالات التصحيح الهيكلي الشديد.
تجميل الأنف بالفيلر أو الخيوط: تُستخدم مواد مالئة (فيلر) أو خيوط لتغيير شكل الأنف مؤقتاً، وهي مناسبة للحالات البسيطة فقط.
حسب الهدف من الإجراء
التجميل الوظيفي: يركز على تصحيح المشكلات الصحية مثل انحراف الحاجز الأنفي لتحسين التنفس.
التجميل الجراحي الوظيفي: يُمكن دمجه مع الجراحة التجميلية لتحسين كل من مظهر الأنف ووظيفته في نفس الإجراء.
تعديل شكل الأنف: يهدف إلى تحسين المظهر العام، مثل تصغير الأنف، تعديل الانحناءات، أو رفع طرف الأنف.
تجميل الأنف المتراجع (Rhinoplasty) أو مراجعة عملية تجميل الأنف (Revision Rhinoplasty): تستخدم لتعديل مظهر الأنف.
تجميل الأنف اللحمي: يتضمن إزالة الدهون الزائدة وشد الجلد في حال كان الأنف سميكاً ولحمياً.
تجميل الأنف العرقي: يهدف إلى تعديل شكل الأنف ليتماشى مع الملامح العرقية للشخص، وقد يحتاج إلى استخدام مواد صناعية مثل الغرسات أو الحشوات.
