الدكتور أحمد عبد الحميد
يكتب . الحلول تبدأ من الفكر
و يعيد رسم ملامح التعليم المصري
في محاولة جادة لكسر الجمود التربوي، أصدر الدكتور أحمد عبد الحميد كتابًا جديدًا يحمل عنوانًا جريئًا:
“الحلول التربوية لطلاب المدارس المصرية”، يتناول فيه أفكارًا غير نمطية لمعالجة تحديات التعليم من داخل الفصول.
الكتاب، الذي وصفه البعض بأنه صرخة فكرية هادئة، لا يقدم حلولًا تقليدية، بل يطرح رؤية تربوية متمردة على الأساليب المستهلكة، ويقترح نماذج تعليمية مبتكرة تنبع من الواقع المصري وتلبي احتياجات الجيل الرقمي الجديد.
الحلول التربوية ليست مجرد أدوات تعليمية، بل هي ملامح صناعة الإنسان الواعي، صاحب الفكر الحر، الذي يحمل مشعل الحضارة، وينير دروب المستقبل بحكمة وإبداع.
المدارس المصرية اليوم في حاجة إلى نهج تربوي فريد، يجمع بين عمق الأصالة وروح المعاصرة، يحيي تراثنا الغني، ويغذي روح الابتكار والتجديد، ليصبح الطالب ليس فقط متعلمًا، بل قائدًا يُحدث فرقًا حقيقيًا في مجتمعه ووطنه