تكريم مسيو هشام يوسف سعيد تقديرًا لجهوده في تعليم اللغة الفرنسية بالقليوبية

تكريم مسيو هشام يوسف سعيد تقديرًا لجهوده في تعليم اللغة الفرنسية بالقليوبية

مدرسة أبوزعبل الثانوية بنات ومدرسة الألسن الرسمية لغات 

إطلاق مبادرة معلم في الخير 

مبادرة. تهدف لدعم طلاب المرحلة الثانوية الصف الاول الثانوي مبادرة أطلقها معلم اول اللغة الفرنسية مسيو هشام يوسف سعيد معلم بمدرسة أبوزعبل الثانوية بنات ومدرسة الألسن الرسمية لغات

في إطار الاهتمام بتطوير العملية التعليمية والارتقاء بمستوى تدريس اللغات الأجنبية، تم تكريم الأستاذ هشام يوسف سعيد معلم أول اللغة الفرنسية بمدرسة أبوزعبل الثانوية بنات ومدرسة الألسن الرسمية لغات تقديرًا لجهوده المتميزة وإسهاماته البارزة في تعليم اللغة الفرنسية ونشر ثقافتها بين الطالبات.

ويُعد الأستاذ هشام يوسف سعيد من الكفاءات التعليمية المشهود لها، حيث حصل على ليسانس آداب وتربية – قسم اللغة الفرنسية إلى جانب حصوله على الشهادة الدولية في اللغة الفرنسية ما يعكس امتلاكه لخبرة علمية ومهنية راسخة تؤهله لتقديم محتوى تعليمي متميز يواكب المعايير الدولية في تعليم اللغات.

وقد جاء هذا التكريم من مدير مديرية التربية والتعليم بمحافظة القليوبية ومدير عام الإدارة التعليمية، تقديرًا لجهوده المخلصة، ودوره الفعّال في الارتقاء بمستوى الطالبات علميًا ولغويًا، واعتماده أساليب تعليمية حديثة تسهم في تبسيط اللغة الفرنسية وربطها بواقع الحياة العملية.

وأكدت قيادات التعليم خلال التكريم على **أهمية اللغة الفرنسية باعتبارها إحدى اللغات العالمية المؤثرة، حيث تفتح آفاقًا واسعة أمام الطلاب في مجالات التعليم العالي، والثقافة، والسياحة، والدبلوماسية، وسوق العمل المحلي والدولي، فضلًا عن دورها في تعزيز التواصل الحضاري والانفتاح على الثقافات المختلفة.

ويُعد الأستاذ هشام يوسف سعيد نموذجًا مشرفًا للمعلم الواعي برسالته، الذي يسهم بعلمه وجهده في بناء أجيال قادرة على التفاعل مع العالم بلغاته المتعددة، مؤكدين أن الاستثمار الحقيقي في التعليم يبدأ من دعم المعلم المتميز وتحفيزه على العطاء المستمر.

كما ناشد مسيو هشام يوسف بتعديل قرار تهميش اللغة الفرنسية في المدارس الحكومية

وطالب 

بتدريسها بداية من المرحلة الإعدادية ..

وأشار إلي أن قرار خروج اللغة الفرنسية من المجموع

ادي الي ضعف كبير في مستوي الطلاب علي مستوي مدارس الجمهورية وادي الي ابتعاد الطلاب عن الاهتمام بتعلم اللغة الفرنسية. مما سوف يؤثر بالسلب علي الأجيال القادمة وسوق العمل خاصة أن مصر بلد سياحي يعتمد علي دخل السياحة كمصدر هام للدخل القومي المصري