مشاهير

“خبز وملح”.. مبادرة إنسانية تتوسع من حمص لتعمّ سوريا أطلقها فريق رحيق التجلي

"خبز وملح".. مبادرة إنسانية تتوسع من حمص لتعمّ سوريا في خطوة إنسانية مؤثرة، أعلنت مبادرة "خبز وملح" عن توسيع نطاق عملها ليشمل عدة محافظات سورية، وذلك بعد النجاح الذي حققته في مدينة حمص. هذه المبادرة، التي تهدف إلى تقديم الدعم الغذائي للمحتاجين، ستشمل الآن محافظات حماة وسلمية وإدلب، لتصل إلى أكبر شريحة ممكنة من المستفيدين في مختلف أنحاء البلاد. بدأت مبادرة "خبز وملح" رحلتها من مدينة حمص، حيث تمكنت من تقديم الدعم الغذائي للعديد من الأسر المحتاجة، ومع ازدياد الحاجة في مناطق أخرى من سوريا، قرر القائمون على المبادرة توسيع نطاق عملها، لتشمل محافظات حماة وسلمية وإدلب وغيرهم من المحافظات. اختيار محافظات حماة وسلمية وإدلب جاء بناءً على دراسات ميدانية، أظهرت ازدياد الحاجة للدعم الغذائي في هذه المناطق. ويهدف القائمون على المبادرة إلى توفير وجبات غذائية متكاملة للأسر المحتاجة، وتخفيف العبء عنهم في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد. يعمل فريق مبادرة "خبز وملح" بالتعاون مع عدد من المتطوعين والجمعيات الخيرية في المحافظات المستهدفة، وذلك لضمان وصول الدعم الغذائي إلى مستحقيه، ويحرص الفريق على تقديم وجبات غذائية متنوعة، تلبي احتياجات جميع الفئات العمرية. يؤكد القائمون على مبادرة "خبز وملح" أن توسيع نطاق عملها يأتي انطلاقًا من إيمانهم بأهمية التكافل الاجتماعي، وضرورة تقديم الدعم للمحتاجين في جميع أنحاء سوريا. ويدعو الفريق جميع القادرين إلى المساهمة في هذه المبادرة الإنسانية، لضمان استمراريتها وتوسعها. وأعلن أسامة عكاش عن أهداف المبادرة، قائلًا: توفير وجبات غذائية متكاملة للأسر المحتاجة في سوريا. تخفيف العبء عن الأسر في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة. تعزيز قيم التكافل الاجتماعي في المجتمع السوري. الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من المستفيدين في مختلف المحافظات السورية. ختامًا، يتقدم فريق مبادرة "خبز وملح" بالشكر والتقدير إلى جميع المتطوعين والجمعيات الخيرية التي ساهمت في إنجاح هذه المبادرة، ويدعو الجميع إلى دعم هذه المبادرة الإنسانية، والمساهمة في تحقيق أهدافها النبيلة في جميع أنحاء سوريا.

“خبز وملح”.. مبادرة إنسانية تتوسع من حمص لتعمّ سوريا

 

 

 

 

في خطوة إنسانية مؤثرة، أعلنت مبادرة “خبز وملح” عن توسيع نطاق عملها ليشمل عدة محافظات سورية، وذلك بعد النجاح الذي حققته في مدينة حمص.

 

هذه المبادرة، التي تهدف إلى تقديم الدعم الغذائي للمحتاجين، ستشمل الآن محافظات حماة وسلمية وإدلب، لتصل إلى أكبر شريحة ممكنة من المستفيدين في مختلف أنحاء البلاد.

 

بدأت مبادرة “خبز وملح” رحلتها من مدينة حمص، حيث تمكنت من تقديم الدعم الغذائي للعديد من الأسر المحتاجة، ومع ازدياد الحاجة في مناطق أخرى من سوريا، قرر القائمون على المبادرة توسيع نطاق عملها، لتشمل محافظات حماة وسلمية وإدلب وغيرهم من المحافظات.

 

اختيار محافظات حماة وسلمية وإدلب جاء بناءً على دراسات ميدانية، أظهرت ازدياد الحاجة للدعم الغذائي في هذه المناطق.

 

ويهدف القائمون على المبادرة إلى توفير وجبات غذائية متكاملة للأسر المحتاجة، وتخفيف العبء عنهم في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد.

 

يعمل فريق مبادرة “خبز وملح” بالتعاون مع عدد من المتطوعين والجمعيات الخيرية في المحافظات المستهدفة، وذلك لضمان وصول الدعم الغذائي إلى مستحقيه، ويحرص الفريق على تقديم وجبات غذائية متنوعة، تلبي احتياجات جميع الفئات العمرية.

 

يؤكد القائمون على مبادرة “خبز وملح” أن توسيع نطاق عملها يأتي انطلاقًا من إيمانهم بأهمية التكافل الاجتماعي، وضرورة تقديم الدعم للمحتاجين في جميع أنحاء سوريا.

 

ويدعو الفريق جميع القادرين إلى المساهمة في هذه المبادرة الإنسانية، لضمان استمراريتها وتوسعها.

 

وأعلن أسامة عكاش عن أهداف المبادرة، قائلًا:

توفير وجبات غذائية متكاملة للأسر المحتاجة في سوريا.

تخفيف العبء عن الأسر في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.

تعزيز قيم التكافل الاجتماعي في المجتمع السوري.

الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من المستفيدين في مختلف المحافظات السورية.

 

ختامًا، يتقدم فريق مبادرة “خبز وملح” بالشكر والتقدير إلى جميع المتطوعين والجمعيات الخيرية التي ساهمت في إنجاح هذه المبادرة، ويدعو الجميع إلى دعم هذه المبادرة الإنسانية، والمساهمة في تحقيق أهدافها النبيلة في جميع أنحاء سوريا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى