اكتسب صانع المحتوى “دكتور تريند” شهرة واسعة على تيك توك، ليصبح نموذجاً للمؤثر الذي يوازن ببراعة بين متطلبات الانتشار الرقمي والرسالة القيمة.
بعيداً عن صخب التريندات الفارغة، اعتمد “دكتور تريند” على محتوى هادف وجدي، يركز بشكل خاص على الجوانب التنموية والسلوكية.
قاعدة تأثيره ليست مجرد أرقام؛ فالبثوث المباشرة التي يقدمها تمثل قيمة مضافة حقيقية. فهو يطرح فيها تحليلات هادفة للقضايا اليومية ويستجيب لاستفسارات المتابعين، موجهاً لهم نصائح عملية ومحفزة. هذه الجلسات التفاعلية أثبتت أن الجيل الحالي متعطش للمحتوى الذي يعزز من قدراته ووعيه.
“دكتور تريند” هو دليل عملي على أن المحتوى ذو المغزى يستطيع أن يصعد سلم التريند وينافس بقوة، ليثبت أن التأثير الحقيقي يكمن في إثراء حياة المتابعين.
