مشاهير

ربع قرن من الأناقة والثقة: “اكس اند اكس” من الإسكندرية إلى العالم الإلكتروني

في مدينة الإسكندرية الساحرة، حيث يلتقي التاريخ بالحداثة، وُلدت قصة نجاح متجر “x and x” منذ خمسة عشر عامًا. لم يكن المحل مجرد نقطة لبيع الساعات والإكسسوارات والعطور؛ بل أصبح وجهة مفضلة وموثوقة لعشاق الأناقة والجودة، محفورًا في ذاكرة أبناء المدينة كرمز للذوق الرفيع.

من المحلية إلى العالمية: انطلاقة المتجر الإلكتروني
اليوم، وبعد مسيرة حافلة بالتميز والالتزام بخدمة العملاء، يتخذ “x and x” خطوة عملاقة نحو المستقبل، مُعلنًا عن إطلاق متجره الإلكتروني الجديد. يهدف هذا التوسع إلى تلبية طلبات قاعدة أكبر من العملاء داخل مصر وخارجها، مُتيحًا لهم تصفح وشراء منتجاتهم المفضلة بكل سهولة ويسر من أي مكان.

يقول السيد/ [الحاج محمد ابو زيد]، مؤسس “x and x”: “طوال خمسة عشر عامًا، كان هدفنا الأساسي هو بناء الثقة وتقديم أرقى المنتجات التي تُعبر عن شخصية عملائنا. الآن، مع المتجر الإلكتروني، نزيل الحواجز الجغرافية. يمكن لعشاق الساعات الفاخرة، والإكسسوارات المميزة، والعطور النادرة، الوصول إلينا بضغطة زر، وهم مطمئنون إلى الجودة والخدمة التي اعتادوا عليها في متجرنا بالإسكندرية.”

تشكيلة تجمع بين الكلاسيكية والعصرية
يضم المتجر الإلكتروني تشكيلة واسعة ومتنوعة تُواكب أحدث خطوط الموضة العالمية، مع الاحتفاظ بالقطع الكلاسيكية التي لا تُفنى. تشمل المعروضات:
• الساعات: مجموعة مختارة من الماركات العالمية والمحلية، ما بين الساعات الرياضية، والكلاسيكية، والذكية.
• الإكسسوارات: محافظ جلدية، وأساور رجالية ونسائية بتصاميم فريدة.
• العطور : باقة من أرقى وأندر العطور الأصلية، التي تلائم كل الأذواق والمناسبات.

خدمة تُضاهي خبرة السنوات
يُؤكد “x and x” أن المتجر الإلكتروني لا يقدم مجرد منصة للتسوق، بل يضمن تجربة شراء متكاملة تشمل خيارات دفع آمنة ومتعددة، وشحن سريع وموثوق به، بالإضافة إلى سياسة استبدال وارجاع مرنة.

يُعد هذا التطور شهادة على قدرة الشركات المحلية على التكيف والنمو باستخدام التكنولوجيا، ويُعزز من مكانة الإسكندرية كمركز تجاري حيوي يمتد تأثيره ليُغطي السوق الإلكتروني.
ندعو الجميع لزيارة المتجر الإلكتروني الجديد [www.xandxstore.com] واكتشاف التشكيلات الجديدة التي تُلبي شغفهم بالجودة والفخامة.
او زيارة الفرع : اسكندريه – محطه الرمل – ١ شارع سان سابا أمام بنك QNB

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى