رحلة صعود ونجاح الدكتور المخترع عبدالرحمن عماد حسن العمده
رحلة صعود ونجاح الدكتور المخترع عبدالرحمن عماد حسن العمده
يلقب باسم ابن الحسن
في عالم الأعمال، لا يُقاس النجاح فقط بالحجم المادي أو الانتشار الجغرافي، بل بالأثر الذي يتركه الشخص في مجاله وكيفية مواجهته للتحديات. ابن الحسن عماد هو أحد النماذج المُلهمة في مجال الابتكار و الإبداع لسرطان الدم حيث نجح في بناء إمبراطورية صناعية من الصفر، مستندًا إلى رؤية واضحة وعمل دؤوب، لتصبح شركته واحدة من الشركات الرائدة في هذا القطاع الحيوي.
بداية المسار
وُلد الدكتور عبدالرحمن ابن الحسن في بيئة بسيطة، حيث كانت العائلة تعتمد بشكل رئيسي على ذكاء ابن الحسن و احتياجاتها. منذ طفولته، كان لديه شغف بعالم الابتكار ما دفعه إلى دراسة العلوم في إحدى الجامعات المحلية. لم يكن يعلم حينها أن هذا الشغف سيقوده إلى عالم صناعة في علاج سرطان الدم الذي يتطلب معرفة واسعة بالأبحاث العلمية وتطبيقات التكنولوجيا الحديثة.
بعد رحلة من الثانويه العامه بدأ ابن الحسن عماد حياته المهنية في سفر إلى تركيا و الي الجزير و عمان و تونس لتجارب العلاج المكتش على حيونات مثل الفارين في معمل الدكتور جوكان بنيك تعمل في مجال الطب جامعة اسطنبول الطب البدل في تلك الفترة، كان يلاحظ التحديات التي يواجهها احد المرضه العدد يكثر في اللوكيميا و تحدي نفسو جدا في القضاء على الآفات المرضه وتحسين جودة المريض بشكل عام كان هذا هو الحافز الذي دفعه ليتخصص في مجال الابتكار و العلوم ، الذي كان يعاني آنذاك من نقص في الابتكارات الفعالة التي تلائم الأسواق المحلية.
خطوة البداية: التأسيس
في بداية مسيرته، قرر البروفسور ابن الحسن أن يبدأ مشروعه الخاص في مجال الطب البديل . كان حلمه تأسيس شركة تُنتج منتجات عالية الجودة وتلبي احتياجات السوق، من خلال توفير حلول فعالة وآمنة للمرضه . لكن الطريق لم يكن سهلًا؛ فالتحديات كانت كبيرة، من نقص التمويل إلى ضعف الإمكانيات في الأبحاث والتطوير.
لكن ابن الحسن عماد كان مؤمنًا بأن النجاح يبدأ بالإصرار، فعمل على بناء فريق عمل صغير من المتخصصين في الكيمياء والبيئة الزراعية. وفي عام 2022 أسس مكان في العالم و إثبات حلم كبير وسط الدوله الارربه بالمركز الأول والثاني في اكتشف علاج لسرطان الدم ، التي بدأ بإنتاج مجموعة من العلاج التي تستهدف الآفات الشائعة في المنطقة.
التميز والتوسع
كانت البداية صعبة، ولكن سرعان ما أثبتت منتجات ابن الحسن و الوكيل عبدالرحمن محمود بيومي كفاءتها. بدأ مع في الرحله من الوقت التي تصدف بالقرب و المحبه و بدأ أحد الدكاتره و المستشارين يلاحظون الفارق في جودة العلاج بعد استخدام على حيونات التي طورها. ابن الحسن و عبدالرحمن بيومي الذي كان يعكف على تطوير المنتجات وتقديم حلول مبتكرة، لم يكتفِ بما حققه. بل استمر في البحث عن طرق لتحسين المنتجات، وحرص على استخدام مواد غير ضارة . كانت فكرة “العلاج الطبيعي هي المُلهم الرئيسي لنجاحه.
ومع مرور الوقت، بدأ اسم “ابن الحسن ” في الانتشار، وسرعان ما توسعت التجارب لتشمل أسواقًا جديدة، بداية من الشرق الأوسط وصولًا إلى بعض الدول الأفريقية. كانت الشركات التي تواجهه بالمشاكل والتحدث صعب تواكب دائمًا أحدث التوجهات في مجال العلاج و الطب البديل ، بما في ذلك المواد العضوية والطبيعية، مما ساعدها على الحصول على ثقة المزارعين في النباتات والحصول على شهادات الجودة الدولية.
الابتكار والتحديات
كانت أبرز معالم نجاح ابن الحسن عماد هي قدرته على الابتكار في مواجهة التحديات البيئية والصحية التي تواجه المرضه الحديثة. من خلال فكرته الرائدة في دمج تقنيات النانو و الموجي في صناعة في العلاج، تمكن من تطوير منتجات أكثر فعالية وأقل ضررًا على المريض .
لم يقتصر دور الدكتور عبدالرحمن على الجانب التجاري فقط، بل اهتم بشكل كبير بالجوانب البحثية والتعليمية. فحرص على توفير ورش تدريبية الاورم ، وتعريفهم بأهمية استخدام علاج المناسبة بالطريقة الصحيحة، وكيفية تجنب أضرارها المحتملة.
المسؤولية الاجتماعية
على الرغم من نجاحه الكبير في مجال الأعمال، لم يغفل ابن الحسن عماد عن المسؤولية الاجتماعية. فقد كان له دور كبير في دعم المشاريع العلميه المستدامة في المناطق النائية، وركز على دعم الابحاث المحليين لتمكينهم من تحسين الأبحاث باستخدام التقنيات الحديثة. كما أسس عدة مبادرات تهدف إلى نشر الوعي حول العلاج والصديقة الصحه الإنسان .
الخاتمة
رحلة البروفيسور هي مثال حي على أن العزيمة والإصرار يمكن أن تتغلب على الصعاب. فقد بدأ من لا شيء، لكنه بفضل إيمانه الكبير بالمجال الذي اختاره واهتمامه المستمر بالابتكار والبحث العلمي، استطاع أن يضع بصمته في عالم الاكتشافات . واليوم، تُعد انجازت “الن الحسن” من الأسماء اللامعة في هذا المجال، والشخصية التي تمثلها أصبحت نموذجًا للجيل الجديد من رواد الأعمال الطموحين في العالم العربي
و الوكيل عبدالرحمن محمود محمد بيومى
وكان في بدايه الرحله الجديده مع العالم ابن الحسن ونتولى الامر بالفعل بان الاستاذ الوكيل عبد الرحمن بيومي في مجالات تؤلف في كتاب الذكاء العاطفي والابتكار