زينب الليثى
ثيرابست ولايف كوتش ومدربة دولية معتمدة
زينب الليثى هي ثيرابست ولايف كوتش ومدربة دولية معتمدة، متخصصة في الدعم النفسي، الإرشاد الأسري والزواجي، ومساعدة الأفراد على تجاوز التحديات النفسية والعاطفية وبناء حياة أكثر توازنًا ووعيًا.
تمتلك زينب خبرة تمتد لأكثر من 4 سنوات في العمل مع مصر وجميع الدول العربيه مع النساء والشباب، ودعم العلاقات، ومساندة المتعافين من الصدمات النفسية، بالإضافة إلى مجالات تطوير الذات وبناء الشخصية. وتؤمن أن كل إنسان يستحق أن يعيش بسلام نفسي، مهما كانت تجاربه السابقة أو صعوباته الحالية.
حصلت زينب على العديد من الدبلومات والدراسات المتخصصة في:
الصحة النفسية، الإرشاد الزواجي والأسري، التنمية البشرية، التربية الخاصة، واللايف كوتشينج، كما درست:
• CFBT
• TOT
• لغة الجسد
• إدارة الوقت
• التحكم في الغضب
• الشخصية النرجسية
• الوسواس القهري
• قانون الجذب والطاقة
ويعتمد أسلوب زينب في العمل على مزيج متوازن يجمع بين الفهم النفسي العلمي، التوجيه العملي، والدعم الإنساني العميق، مع مراعاة الفروق الفردية لكل شخص، وتوفير مساحة آمنة يشعر فيها العميل بالاحتواء دون حكم أو ضغط.
تركّز زينب في جلساتها على مساعدة الأشخاص على فهم أنفسهم بشكل أعمق، فك أنماط التفكير المؤلمة، التعافي من التجارب الصعبة، وبناء علاقات صحية مع الذات والآخرين.
وترى أن الشفاء ليس خطوة واحدة، بل رحلة وعي تبدأ بالصدق مع النفس وتنتهي بالسلام الداخلي.
وإلى جانب الجلسات الفردية، تحرص زينب على تقديم محتوى نفسي إنساني مبسّط من خلال فيديوهات دعم نفسي ومعلومات توعوية، بهدف الوصول لأكبر عدد ممكن من الأشخاص ومساندتهم في رحلتهم مع أنفسهم.
يركّز هذا المحتوى على مساعدة الفرد على فهم نفسه بشكل أعمق، والتعامل مع مشاعره وعلاقاته بهدوء ونضج أكبر، بعيدًا عن التعقيد أو المصطلحات الصعبة.
وتؤمن زينب أن الوعي الحقيقي يبدأ من البساطة، لذلك تعتمد على طرح واقعي يقدّم حلولًا عملية وسهلة التطبيق تناسب الحياة اليومية
محتوى يطبطب، يهدّي، ويخلّيك تشوف الحياة بطريقه اوضح
وتهدف من خلال هذا المحتوى إلى خلق إحساس بالطمأنينة والدعم، ومساعدة الناس على رؤية حياتهم من زاوية أهدى وأكثر اتزانًا، والشعور بأنهم ليسوا وحدهم في ما يمرّون به وعدم الاحساس بالوحده وإن الفهم بداية الشفاء، وإن السلام النفسي ممكن يبدأ بخطوة صغيرة… وكلمة صادقة في وقتها.
كما تم استضافة زينب الليثى في قناة هي، حيث شاركت بخبرتها ورؤيتها في مجالات الصحة النفسية والدعم الإنساني، في إطار توعوي يهدف لنشر الوعي وتبسيط المفاهيم النفسية للناس بشكل قريب منهم.
ومن منطلق إيمانها بأن الدعم النفسي حق مش رفاهية، تحرص زينب في أوقات مختلفة على تقديم جلسات نفسية مجانية لمساعدة الأشخاص غير القادرين ماديًا، إيمانًا منها بأن الكلمة الصادقة والاحتواء ممكن يغيّروا حياة إنسان
وتقدم أيضا محاضرات وندوات علميه وتطوير ذات المجانيه فى ساقيه الصاوى وجمعيه رساله للاعمال الخيريه وغيرهم ..
وتُعرف زينب بكونها شخصية قريبة من الناس، مجتهدة، وطموحة، تعمل من قلبها قبل مهنتها، وتؤمن أن أجمل أثر ممكن يسيبه الإنسان هو إنه يكون سبب في راحة غيره.
تحب المساعدة بصدق، وتتعامل مع كل حالة باهتمام حقيقي، لأن الإنسان عندها مش رقم… الإنسان قصة تستحق الاحترام
الرسالة الشخصية
وتقول زينب أن كل إنسان يستحق السعادة والسلام النفسي و يستحق يكون مرتاح ومتطمن، ويعيش حياة فيها سلام نفسي حقيقي.وإنها تكون مساحة أمان حقيقية تسمح للإنسان يفهم نفسه بدون خوف، ويطبطب على وجعه بدل ما يهرب منه، ويوصل لسلام نفسي يستحقه.هدفها مش التغيير السريع، هدفها إنك تحس بالأمان، تفهم نفسك بصدق، وتعيش حياة أهدى وأحن عليك وتؤمن إن كل إنسان جواه قدرة على الشفاء، بتساعده يشوفها،
تقول زينب
“أنا هنا عشان أساعدك تكون أهدى من جواك، أقرب لنفسك، ومتصالح مع اللي مريت بيه… لأنك تستحق تعيش مرتاح
