عبدالله محمد راشد آل سليم… ضحكة بدأت بفكرة واستمرت بشغف

في عالم السوشيال ميديا، مو كل صانع محتوى يقدر يخلّي الناس تضحك من قلبها. لكن عبدالله محمد راشد آل سليم قدر يسويها بأسلوب بسيط، وفكرة ذكية، وروح مرحة وصلت للجمهور بدون تصنّع أو مبالغة.
عبدالله واحد من الأسماء الشبابية اللي عرفت كيف تستغل الكاميرا مو علشان الشهرة فقط، لكن علشان تنشر طاقة إيجابية وضحك يخفف عن الناس ضغط يومهم.
البدايات من نجران
وُلد عبدالله سنة 1995 في منطقة نجران، وسط مجتمع معروف بالتقارب وروح الدعابة. هالبيئة كوّنت شخصيته وخليته قريب من الناس، يعرف كيف يتعامل معهم ويطلع منهم ردة فعل طبيعية تخدم فكرة المقلب وتزيد الضحك.
من هالانطلاقة البسيطة، بدأ يصوّر مقاطع قصيرة مع أصدقائه ومعارفه، بدون تكلف أو تجهيزات كبيرة، لكن بفكرة واضحة: ضحك حقيقي من مواقف حقيقية.
المقلب بأسلوب ذكي
محتوى عبدالله يعتمد على الذكاء أكثر من المفاجأة، وعلى البساطة أكثر من التعقيد. المقلب عنده مو إحراج، ولا تصنّع، إنما موقف خفيف يخليك تبتسم وتعيد المقطع أكثر من مرة.
تنويع الأفكار، اختيار الأماكن، وطريقة التقديم كلها عناصر خلت مقاطعه قريبة من القلب، وسهلة الانتشار بين المتابعين.
ليش الناس تحب محتواه؟
لأن عبدالله:
• يقدم ضحك نظيف وبعيد عن الإساءة
• يتعامل بعفوية وطبيعية
• يحترم الجمهور وذكاءه
• يجدد أفكاره باستمرار
وهذا الشي خلاه يبني قاعدة جماهيرية وفية تتابعه وتنتظر جديده.
حضوره على السوشيال ميديا
عبدالله نشط على أكثر من منصة، ويشارك متابعيه محتوى متنوع يناسب كل جمهور، من خلال حساباته الرسمية:
• سناب شات: C055k
• تيك توك: c055k
• إنستقرام: c055k1
• يوتيوب: C055k
ومن خلال هالمنصات، قدر يوصل لآلاف المتابعين اللي يتفاعلون مع كل مقطع جديد.
الطموح ما يوقف
بالنسبة لعبدالله محمد راشد آل سليم، النجاح مو رقم مشاهدات فقط، بل استمرار وتأثير. طموحه اليوم أكبر، وأفكاره في تطور، وهدفه يوصل بابتسامته وضحكته لأكبر عدد ممكن داخل السعودية وخارجها.








