مشاهير

عم احمد رمضان واحد من الاسماء البارزة في عالم التدريب

ُعد أحمد رمضان حامد واحدًا من الأسماء البارزة في عالم التدريب الأونلاين للرجال في الوطن العربي، وخصوصًا داخل دول الخليج. على مدار سنوات من العمل المستمر والبحث والتطوير، استطاع أحمد إنه يخلق لنفسه مدرسة مختلفة في التدريب، مبنية على العلم، الخبرة، والفهم الحقيقي لطبيعة حياة الرجل العربي فوق سن الـ25، اللي بيشتغل لساعات طويلة، وبيواجه ضغط شغل ومسؤوليات أسرة وحياة عملية مزدحمة.

 

رؤية مختلفة للتدريب الأونلاين

 

من أول يوم دخل فيه المجال، كان هدف أحمد واضح:

“أساعد كل راجل إنه يوصل لجسم وصحة أفضل… من غير ما يعطّل شغله أو حياته.”

 

بدل ما يعتمد على الأنظمة التقليدية اللي بتتنسخ وتتكرر، ركز أحمد على تصميم أنظمة غذائية متكاملة مبنية على أسلوب حياة العميل، ومواعيد شغله، وطبيعة أكله، وقدرته على الالتزام. كل خطة بتتعمل من الصفر، بشكل يناسب صاحبها، سواء هدفه تخسيس، زيادة كتلة عضلية، ضبط سكر وضغط، أو تحسين طاقته اليومية.

 

متابعة دقيقة وتواصل دائم

 

اعتمد أحمد على أسلوب متابعة مختلف؛ مش مجرد “تشِك إن” أسبوعي، لكن متابعة يومية أو شبه يومية حسب خطة العميل. ده بيخليه قريب من كل واحد بيشتغل معاه، عارف مشاكله يوم بيوم، ويقدر يوجهه بسرعة لو حصل أي لخبطة أو مقاومة في الالتزام.

 

وده واحد من أقوى أسباب نجاحه… لأن المتابعة هي اللي بتحول الخطة من ورق لمشروع حياة جديدة.

 

نتائج واقعية… خصوصًا للمصريين في الخارج

 

قدر أحمد يبني لنفسه سمعة قوية بين المصريين المغتربين في دول الخليج. وده لأنه فاهم كويس حياة الشغل في بيئة زي السعودية، الإمارات، الكويت، قطر أو البحرين… وفاهم قد إيه ساعات العمل الطويلة، الأكل المتوفر، وطبيعة الحياة هناك بتأثر على الجسم.

 

ده خلاه أكتر مدرب حقق نتائج مع المصريين في الخارج، سواء مهندسين، سيلز، سواقين، إداريين، أو موظفين شركات كبيرة. ناس غيروا شكل جسمهم بالكامل، ونزلوا دهون بطريقة صحية، وزودوا كتلة عضلية من غير أي منشطات، وحققوا أعلى فورم في حياتهم.

 

علم وخبرة ومصداقية

 

وراء كل ده، فيه أساس علمي قوي. أحمد مش بس مدرب، لكنه:

• أخصائي تغذية معتمد

• مدرب دولي معتمد. ومدرب كمال اجسام

• وصاحب خبرة عملية طويلة في التعامل مع مختلف الحالات والأهداف.

دمج العلم بالتجربة العملية خلاه يعرف يحدد الخطة الصح لكل شخص، ويشوف الأخطاء قبل ما تحصل، ويقدر يعدّل في الوقت المناسب.

 

أسلوب إنساني قبل ما يكون تدريبي

 

من الحاجات اللي بتميز أحمد إن التعامل معاه مش بس علاقة “مدرب وعميل”، لكن علاقة فيها دعم وتشجيع وفهم. بيسمع لكل عميل، وبيحترم ظروفه، وبيتعامل مع كل واحد كأنه مشروع مهم لازم ينجح.

 

وده اللي خلق مجتمع كامل من الرجالة اللي بيعتبروا التجربة مع أحمد نقطة تغيير في حياتهم.

 

رسالة أحمد رمضان حامد

 

في النهاية، أحمد بيؤمن إن:

 

“الصحة مش رفاهية… الصحة هي الاستثمار الحقيقي في شغلك وبيتك وحياتك.”

 

عشان كده هدفه إن كل راجل فوق 25 سنة — خصوصًا المغتربين — يحقق أفضل نسخة من نفسه، من غير ما يضحي بوقته أو شغله أو حياته.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى