عناني… المونتير والمصور الذي أعاد تعريف مونتاج الأفراح بروح سينمائية وطاقة الكليبات الاحترافية

�
عناني… المونتير والمصور الذي أعاد تعريف مونتاج الأفراح بروح سينمائية وطاقة الكليبات الاحترافية
يواصل عناني فرض اسمه بقوة في عالم صناعة الفيديو داخل مصر، بعدما استطاع أن يجمع بين احترافية المونتاج وإبداع التصوير في خلطة نادرة جعلته من أبرز الأسماء المطلوبة في مجال الأفراح والمحتوى السينمائي.
🎥 أسلوب سينمائي بروح الكليبات الاحترافية
يمتلك عناني بصمة خاصة في العمل تجمع بين:
• المؤثرات الاحترافية
• Cutting سريع وديناميكي
• رتم قوي يرفع الهيبرة والأداء
• لمسة تشبه الميوزك فيديو العالمي
• تلوين سينمائي يضيف عمق ودراما للصورة
لكن تميّزه الحقيقي مش في المونتاج فقط…
بل في التصوير نفسه.
📸 يصوّر أعماله بنفسه… بطريقته الخاصة
عناني مش مجرد مونتير بيستلم خامات ويشتغل عليها؛
هو المصور الرئيسي لأغلب شغله، وده اللي بيديله حرية إنه يخلق المشهد من البداية بنفس الإحساس اللي ناوي يوصّله في المونتاج.
أسلوبه في التصوير بيعتمد على:
• إحساس عالي في اختيار الزوايا
• ذكاء بصري في متابعة اللحظة
• تحكم في الحركة يخلي كل لقطة “حية”
• وEye Contact قوي يعرف ازاي يلقط اللحظة الحقيقية قبل ما تعدّي
وده اللي بيخلي خاماته جاهزة تبقى فيلم حتى قبل ما يبدأ مونتاجها.

💍 رقم صعب في عالم الأفراح
بفضل قدرته على الجمع بين التصوير والمونتاج باحترافية، أصبح عناني قادر إنه يقدّم فيديوهات أفراح مختلفة، فيها مشاعر قوية، وانتقالات سينمائية، وروح كليب عصري.
النتيجة؟
فيلم قصير يحكي قصة اليوم بأجمل شكل ممكن.
عملاء كتير وصفوه بأنه:
“أكتر حد يعرف يصوّر اللحظة ويحسّسها، وبعدين يحوّلها لفيديو يعيش العمر كله.”
⭐ خبرة شاملة وصناعة كاملة
سواء في الأفراح، الإعلانات، البروموهات، الكليبات، أو المحتوى التجاري…
عناني بيقدّم شغل متكامل لأنه بيبدأه بنفسه من الكاميرا… وينهيه بنفسه على Timeline.
وده اللي خلّى اسمه ينتشر بسرعة، ويبقى من أكتر المونتيرز والمصورين اللي عليهم طلب خلال الفترة الأخيرة.










