مدرسة شلتوت الخاصة نموذج للتميّز والإبداع
تُعَدّ مدرسة شلتوت الخاصة من المدارس التي تسعى دائمًا إلى تحقيق الريادة في العملية التعليمية، فهي لا تقتصر على تقديم المعرفة فقط، بل تهتم بتربية جيلٍ واعٍ ومبدع قادر على مواجهة تحديات المستقبل. تعمل المدرسة بروح الفريق الواحد، وتسعى إلى غرس القيم والأخلاق، وتنمية المهارات الفكرية والاجتماعية للطلاب.
👨💼 القائمون على المدرسة
تقود المدرسة مجموعة من القامات التربوية التي تبذل جهدًا من أجل الارتقاء بالمستوى التعليمي والتربوي، وهم:
مدير المدرسة: الأستاذ عبد العال شلتوت.
رئيس مجلس الإدارة: الأستاذ محمد شلتوت.
وكيل المدرسة: الأستاذ مسعد شلتوت.
مديرة المدرسة: الأستاذة رحاب أحمد.
🎯 دور المدرسة في بناء الطالب
تهدف المدرسة إلى إعداد طلاب متفوقين علميًا وأخلاقيًا، من خلال الاهتمام بالتعليم الأكاديمي والأنشطة اللامنهجية معًا. ففي مدرسة شلتوت الخاصة يتعلم الطلاب معنى الانضباط، وحب الوطن، والتعاون، كما تُوفّر المدرسة بيئة مشجعة على الإبداع والابتكار.
🎨 الأنشطة المدرسية
تقدّم المدرسة أنشطة متنوعة مثل الأنشطة الرياضية، والفنية، والعلمية، والثقافية. تُسهم هذه الأنشطة في تنمية مواهب الطلاب، وتمنحهم فرصة للتعبير عن أنفسهم، وتُعزّز روح الفريق والانتماء للمدرسة.
🚀 الاستراتيجيات الحديثة في التدريس
تعتمد المدرسة على أحدث الاستراتيجيات التعليمية التي تواكب التطور التكنولوجي والعلمي، مثل:
التعلم النشط الذي يجعل الطالب محور العملية التعليمية.
التعلم القائم على المشاريع الذي يربط بين المعرفة النظرية والتطبيق العملي.
التعلم الرقمي باستخدام الأجهزة الذكية والمنصات التعليمية التفاعلية.
هذه الأساليب تساعد الطلاب على الفهم العميق وتنمية مهارات التفكير النقدي والإبداعي.
🚌 الرحلات التعليمية
تحرص المدرسة على تنظيم رحلات تعليمية وتثقيفية إلى المتاحف والأماكن العلمية والتاريخية والمرافق الصناعية، حتى يتعرّف الطلاب على بيئتهم ووطنهم بصورة عملية، مما يعمّق حبهم للمعرفة ويثبّت الخبرات.
—
✨ خاتمة
إن مدرسة شلتوت الخاصة ليست مجرد مؤسسة تعليمية، بل هي بيت ثانٍ لكل طالب وطالبة، ومركز إشعاع علمي وثقافي يسهم في بناء أجيال قادرة ومبدعة، بفضل جهود الأستاذ عبد العال شلتوت والأستاذ محمد شلتوت والأستاذ مسعد شلتوت والأستاذة رحاب أحمد، وكل طاقم المدرسه
