من وراء الشاشة… محمد غانم يطارد النصّابين ويُنقذ ضحايا الابتزاز”

”
في وقت أصبح فيه الإنترنت سلاحًا ذا حدّين، ومع تصاعد جرائم النصب الإلكتروني والابتزاز والتشهير، ظهر اسم خبير أمن المعلومات محمد غانم كواحد من أبرز المقاتلين في “حرب الجريمة الرقمية”، بعدما أثبت قدرة لافتة على حل أعقد المشكلات التي يواجهها مستخدمو السوشيال ميديا.
محمد غانم، الذي بات معروفًا لدى قطاع واسع من الجمهور، برز خلال الفترة الأخيرة بفضل مهارته في تحليل البيانات وتتبع الحسابات المجهولة وكشف المحتالين، إلى جانب قدرته على حماية المستخدمين واسترجاع حقوقهم في قضايا كثيرة كانت تبدو مستحيلة.
ويشير متابعون لعمله إلى أن غانم يتمتع بـ سمعة مهنية قوية جعلته الوجهة الأولى لكل من يقع ضحية ابتزاز أو تشهير أو سرقة حسابات، حيث يتميز بسرعة الاستجابة ودقّة الفحص والتعامل الاحترافي مع أي تهديد رقمي.
ويقدم غانم مجموعة واسعة من الخدمات تشمل:
حل مشاكل النصب الإلكتروني بمختلف أنواعه
معالجة قضايا الابتزاز والتشهير
استرجاع الحسابات المخترقة
تأمين الحسابات ومنع الاختراق
تتبّع المحتوى المسيء والكشف عن مصدره
تقديم استشارات أمن معلومات متقدمة
وبينما يزداد اعتماد الناس على التكنولوجيا يومًا بعد يوم، يواصل خبير أمن المعلومات محمد غانم دوره البارز في نشر الوعي وتأمين المستخدمين، ليصبح واحدًا من أهم الأسماء في مواجهة الجريمة الإلكترونية على مستوى المنطقة.




