مشاهير

وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ابتداء من الغد أنشر حقيقة عصابة النصب والاحتيال والتضليل في هولندا

أعتذر للأخوة والأخوات عن التأخير في الرد على سفالات وحقارات عصابات الإجرام والنصب والاحتيال والإساءة لأسيادهم دونما سبب مقنع أو مقبول، ولكن هذه هي أساليب الكلاب المسعورة التي لا يسكتها إلا وسيلة واحدة ولكني لن أستخدمها معهم لأنها سهلة ومريحة لهم ولذلك فلا بد أوّلا من توضيح وتفنيد كلّ الأكاذيب وإعطاء الكلاب المسعورة الفرصة للردّ إن كان عندها ردّ وبعدها يكون العقاب الذي لم يسمعوا عنه أو يروه من قبل. وفي الوقت الحالي نحن أمام عصابتين تتكون كلّ منها من أربعة كلاب مسعورة بالإضافة إلى كلب نجس آخر يستخدم “الإعلام” وسيلة لإرهاب الآخرين وابتزازهم بالإضافة إلى الحانوتي الذي يتزعّم عصابة النصب والاحتيال على الأموات وأسرهم والاستنطاع على الأرامل وسرقتهم وسرقة مستحقاتهن، ولا بد من وضع حد لهذا العبث بعد كشف الحقائق لمن يهمهم الأمر، ثمّ بدء تشغيل مصيدة الكلاب كي نتخلّص جميعا من هذا الإرهاب الذي جاوز مداه. وإلى اللقاء غدا.==========

الأخوات والإخوة الأعزاء ..

كما وعدتكم، قمت أوّل أمس بوضع الجزء الأوّل من ردّي على الكلاب التي ليس لها صاحب وقمت وأوقفت الكمبيوتر وانشغلت في أمور مهمة في اليوم التالي (أمس) وعندما قمت بتشغيل الكمبيوتر اليوم ذهبت لمراجعة النصّ ومعرفة ما إذا كان هناك جديد، ولكني فوجئت بعدم وجود النص أصلا؟ وحاولت معرفة ماذا حدث عن طريق جهاز المراقبة الخاص بالفيسبوك ولكنهم لم يقوموا بعمل أي شيء في النصّ أو محتواه بل إنّهم أكّدوا أنه لم يكن هناك نصّ أصلا؟ وهذا يعني شيئا واحدا وهو أنني من شدّة التعب والإرهاق لم أحفظ النص بعد كتابته وهكذا ضاع النص بعد وقف تشغيل الكمبيوتر.

أعتذر لكم جميعا عن هذا الخطأ وسأحاول إعادة كتابة الجزء الأول ولكني سأحفظه أولا ثم أقوم بنسخه لضمان عدم ضياع أي شيئ مستقبلا.

======================

أعتذر للأحوة والأخوات عن التأخير في الرد على سفالات وحقارات عصابات الإجرام والنصب والاحتيال والإساءة لأسيادهم دونما سبب مقنع أو مقبول، ولكن هذه هي أساليب الكلاب المسعورة التي لا يسكتها إلا وسيلة واحدة ولكني لن أستخدمها معهم لأنها سهلة ومريحة لهم ولذلك فلا بد أوّلا من توضيح وتفنيد كلّ الأكاذيب وإعطاء الكلاب المسعورة الفرصة للردّ إن كان عندها ردّ وبعدها يكون العقاب الذي لم يسمعوا عنه أو يروه من قبل. وفي الوقت الحالي نحن أمام عصابتين تتكون كلّ منها من أربعة كلاب مسعورة بالإضافة إلى كلب نجس آخر يستخدم “الإعلام” وسيلة لإرهاب الآخرين وابتزازهم بالإضافة إلى الحانوتي الذي يتزعّم عصابة النصب والاحتيال على الأموات وأسرهم والاستنطاع على الأرامل وسرقتهم وسرقة مستحقاتهن، ولا بد من وضع حد لهذا العبث بعد كشف الحقائق لمن يهمهم الأمر، ثمّ بدء تشغيل مصيدة الكلاب كي نتخلّص جميعا من هذا الإرهاب الذي جاوز مداه. وإلى اللقاء غدا.

======================الجزء الأوّل

من هي العصابة التي تسعى للسيطرة على الجالية المصرية في هولندا حتى ولو بطريقة غير قانونية أو بأساليب إجرامية؟

 

أولا: عدد المصريين في هولندا يتراوح بين 40 و 45 ألف مصري ومصرية وهذا لا يشمل التواجدين بصفة غير قانونية (بدون إقامات قانونية).

ثانيا: عندما نتكلّم عن الجالية المصرية فنحن نعني عددا بسيطا لا يتجاوز الألف شخص من الذين يشاركون في الأنشطة العامة التي تقوم بها الجمعيات والاتّحادات المختلفة سواء الرسميّة أم غير الرسمية والمقيّدة رسميا طبقا للقانون وأيضا الاتحادات الوهميّة التي انتهت تسجيلاتها في الغرفة التجارية وصلاحياتها القانونية. أمّا الأغلبية العظمى 38 إلى 43 ألف مصري ومصرية فهم أشخاص يعيشون في حالهم ولا علاقة لهم بباقي المصريين ولا يهمهم أن يكونوا معروفين أم لا بل إنهم يحمدون الله على أنهم بعيدين عن العصابات التي تحاول الظهور أمام السفارة المصرية والسلطات المصرية في مصر وأنهم يعيشون في هدوء بعيدا عن كلّ هذه الحثالات وعصاباتهم وتنظيماتهم الإجرامية.

ثالثا: سبق لي أن كتبت موضوعا في صحيفة “الاتّحاد” في أواخر ثمانينات القرن الماضي وكان عنوانه “صداقات الغربة” وأوضحت فيه أنّ الصداقات المصرية هنا ليست مثل الصداقات التي تعوّدنا عليها عندما كنّا في بلادنا قبل أن ننتقل للعيش في الغرب. فصداقات مصر كانت بين الأشخاص الذين يعرفون بعضهم سواء كجيران يعايشون بعضهم على مدى أعمار طويلة أو كزملاء في الدراسة أو العمل وبالتالي يكون أمامهم ما يكفي من الوقت ليحكموا بهدوء على هذه الصداقات وهل هي حقيقية أم لا.

أما صداقات الغربة فهي عادة صداقات مفروضة علينا بحكم الغربة وبحكم أن أي شخص تكون لديه أي مشكلة يسأل عن من يمكنه أن يساعده في حلها ويذهب إليه ويحكي له تفاصيل ليس من المؤكّد أن تبقى سريّة وحتى لو علم أنّ هذا الشخص ليس أهلا للصداقة أو حتى التعامل العادي البسيط فإنّه يكون مستعدّا لإطلاعه على كل أسراره في سبيل أن يصل إلى حل لمشكلته ثم يفاجأ بعد ذلك بأنّ هذه الأسرار كلّها ملقاه في الشارع لأنّ الشخص الذي وثق فيه وأطلعه على أسراره ليساعده في حل مشكلته هو نفسه من أسوأ الشخصيّات التي يمكن التعامل معها وهو ليس أهلا لأي صداقة من أي نوع كانت.

كتبت ذلك لأوضّح للمصريين في الغربة أنّ المصري في الغربة ليس صديقا ولا أخا ولا يجوز اعتباره ذلك إلا إذا مرّ على هذا التعارف فترة كافية تسمح بالتأكد من صحّة هذه الصداقة أو الأخوة، ولكن وللأسف الشديد، لم يهتم الكثيرين بضرورة التأكّد من أهلية هؤلاء للثقة أم لا.

وقتها انتقدني كثيرين ووصفوني بأنني لا أثق في أحد ولا أقيم اعتبارا لأحد الخ الخ وإلى كل ما يمكن وصفه وإدراجه تحت مفهوم عدم الثقة.

وها هم يرون بأعينهم أنني كنت على حق في كلامي الذي مرّ عليه 40 عاما وأكثر، وأن التجربة العملية أثبتت أنّ كل من تولوا مسئولية قيادية للمصريين لم يكونوا أهلا لها أصلا ولا يفهموا أصولها وأصول العمل فيها ويكفي أنهم جميعا يجهلون لغة الدولة التي يقيمون فيها ويريدون تولّي مسئوليات قيادية فيها. والجهل باللغى يتبعه جهل بالنظم والقوانين وعدم تطبيقها أو تطبيقها بطريقة خاطئة تؤدي إلى عدم اعتبار السلطات لهم ولأعمالهم واعتبارهم كيانات ميّتة أو كيانات غير موجودة.

وحتى لا أطيل فتاريخ عمره 40 أو 50 سنة لا يمكن ذكره في صفحة أو صفحتين ولذلك سأكتفي بالسرد السريع للأحداث والتوقّف عند الأحداث المهمّة وتوضيحها إذا لزم الأمر وهذا يسري على كلّ شيء.

من هي القوى الوهمية التي تدّعي الحديث باسم المصريين ونيابة عنهم رغم علمهم بأن هذا الكلام غير صحيح وغير قانوني وفي أول تصادم قانوني معهم سوف يكتشفون أنهم يعيشون في وهم كبير إسمه “المجالس المصرية” والتي هي في الواقع مجالس للطبل والزمر للمسئولين المصريين سواء في السفارات المصرية أم للحكومة المصرية نفسها.

ومن خلال الحملة التي يقوم بها حاليا بعض الكلاب المسعورة بدون أي سبب أو مبرّر فأنا أستطيع تقسيم الموضوع كالتالي:

1- عصابة مجلس الجالية:

وتتكون من مجلس إدارة وهمي يتكوّن من 4 أعضاء ليس فيهم رئيس ولا سكرتير ولا أمين صندوق حسب نصّ القانون بل فقط 4 أشخاص يحملون جميعا وصف “إداري” أي شريك في العصابة المكونة لمجلس الإدارة دون أن تكون له أو لها أي سلطة أو صلاحية.

وهذه العصابة يحرّكها شخص واحد غير مسجّل في الغرفة التجارية ولكنّه هو المحرّك الرئيسي والأساسي لكل المصائب التي تحدث في هذا المجلس أو منه.

والمفروض أن تكون السفارة أيضا على علم بالقانون والنظام الذي يحكم هذه التنظيمات بحيث تتمكّن من معرفة من هو التنظيم القانوني الصحيح ومن هو التنظيم المزوّر الذي لا يحترم أي نظام وأي قانون، ولكن السفارة كما هو معروف ومفهوم لا تهمها هولندا ولا قوانينها والمهم هو أن يكون من حق التنظيمات المصرية أن تقوم بالطبل والزمر للحكومة المصرية ورئيسها ومن يفعل ذلك فهو منّا ونعترف به ومن لا يفعل فليس منّا ولا نعترف به مهما كانت صلاحياته في هولندا أو في دولة المهجر أيا كانت.

2- عصابة الطبل والزمر

التي ليس لها أهل ولا منشأ ولا مصدر وتتكون فقط من أفراد يوصفوا بأنهم مصريين وكلّ إمكانياتهم وخبرتهم أنهم قادرين على الكذب والادعاءات الكاذبة والمزيّفة وكلّهم لصوص بلا استثناء وهناك أحكام محاكم صادرة بهذا الخصوص وتمنع أصحابها من مزاولة أعمالهم التي تخضع لنظام “حسن السير والسلوك” ولهم قدرة غريبة على توجيه الاتّهامات والادّعاءات الكاذبة وعادة لا يردّ عليهم أحد من قبيل عدم الاهتمام، ولكنّ عندما يتعلّق الأمر بي شخصيّا فإمّا أن يكون لديهم مستندات على صحّة اتهامهم أو يستعدوا لحرب لا تبقي ولا تزر وأنا مع هذا الصنف من الكلاب لا ألتزم بالقانون وإنّما آخذ حقّي بيدي ويدي أقوى من أي قانون عندما يكون الحقّ معي.

وسأوضّح ذلك فيما بعد.

الكلب الآخر الذي ظهر فجأة بدون سبب ولا مبرر، هو الذي زاد الطين بلّة وقال كلاما يعاقب عليه القانون ووجه اتهامات لا يمكن توجيهها على سبيل الهزار أو الدعابة. وحتى لا يتشعب الموضوع فسأكتفي بذكر التفاصيل في الجزء الثاني.

شكرا على اهتمامكم ورجاء أطلب منكم الانتظار وعدم توجيه أسئلة أو استفسارات إلى أن أنتهي من الجزء الثاني حتى لا تتشتت الأسئلة والإجابات. مع وافر تحياتي. ابراهيم فاروق

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى