أحمد الحامدي: “No Name Project” لتعليم الإنجليزي بطريقة جديدة كليًا
في ظل دراستي لاحد المجالات وقفت معايا حاجة في اللغة الإنجليزية فكاي شخص كنت بدور على إجابة على السوشيال ميديا، قابلت بالصدفة شخص شرحلي كل النقط اللي كنت محتاجها و لكن بالكلام معاه اكتر اتضحلي بعد كده أنه عنده خبرة كبيرة مش بس في مجال الانجليزي و مجالات ال recruitment او التوظيف و مجالات الإدارة و التطوير و التواصل بالإضافة لخبرته كمان خارج مصر و اللي بالكلام معاه اكتر اكتشفت انه لسة راجع مصر من فترة بسيطة. …
دكتور أحمد الحامدي زي ما اللي حواليه بيطلقوا عليه.
أحمد كان من المؤسسين لأول English Club في اسكندرية و بعدها تدرج انه يشتغل في مجال ال Human Resources و التوظيف بالإضافة للمجموعات المجانية لغير القادرين للمساعدة في التطوير الذاتي و المجتمعي.
طبعا بالإضافة لشغله ك English instructor و ال accent checking و مجالات كتير في صميم تخصص اللغة الانجليزية
لحد ما قرر يسافر و قضى وقت خارج مصر و اثبت نجاحه و رجع مصر مرة تانية من فترة قريبة.
و بعد وقت اتضح ل الدكتور احمد ان تعليم الانجليزي في مصر بيعتمد على طرق تقليدية بتضيع الوقت و الجهد من غير نتيجة فعالة فجت فكرة عمل مشروع جديد اسمه “No Name Project”. هدفه تعليم الإنجليزي بطريقة غير تقليدية خالص!
طرق مختلفة منها طريقة ال “persona” و طريقة ال “reverse engineer”.
و سالت الدكتور بحكم خبرته ينفع اسافر اشتغل برة و او شغلي يبقى برة و انا هنا في مصر
و كانت اجابته انه شاف ناس كتير مجتهدة برة و بيحاولوا بس ناقصهم بعض المهارات لان الانجليزي لوحده حاليا مبقاش كفاية
مهارات زي Solving problems و ال critical thinking
Decision making
Negotiation skills و sales skills
Personal branding
و مهارات تانية كتير
اللي بنعلمها للناس في No Name Project علشان نخرجهم جاهزين بإذن الله
والجميل في الدكتور أحمد أنه بيحبّ جدًا يعلم الناس ويساعدهم على تحقيق أهدافه و مش بيبخل لا بوقت و لا نصيحة.
“No Name Project”
مش بسّ مشروع لتعليم الإنجليزي، لأ، هو مشروع لتمكين الناس وتطوير مهاراتهم وتحقيق إمكاناتهم الكاملة.
