ريما تطلق معرض “أنت وهو” لاحتياجات الرجل بدعم من الشيخ طلال صباح سلمان الصباح
في خطوة فريدة تعكس رؤية مؤسسة ريمارام لتنظيم المعارض والمؤتمرات، تستعد ريما، الراعية للمؤسسة، لإطلاق معرضها الرابع والخمسين تحت عنوان “أنت وهو”. يهدف المعرض، الذي سيقام في فندق كورت يارد، قاعة الراية، في الفترة من 25 إلى 27 نوفمبر 2024، إلى تلبية جميع احتياجات الرجل تحت رعاية كريمة من الشيخ طلال صباح سلمان الصباح.
ريما ودورها البارز في قيادة مؤسسة ريمارام
لعبت ريما دورًا محوريًا في تأسيس وقيادة مؤسسة ريمارام لتنظيم المعارض والمؤتمرات. بفضل رؤيتها الثاقبة وقدرتها على تنظيم فعاليات ناجحة، ساهمت ريما في رفع مستوى المعارض المقامة في الكويت، مما جعلها رائدة في هذا المجال.
معرض “أنت” والرجال: الهدف والفكرة الرئيسية
يأتي معرض “أنت وهو” استجابة للحاجة المتزايدة لتوفير منصة تعرض كل ما يهم الرجل من ملابس، أدوات، وتقنيات. تتجاوز فكرة المعرض النمطية السائدة عن المعارض الموجهة للرجال لتقدم تجربة غنية ومتكاملة تلبي اهتمامات واحتياجات الرجل العصري.
تاريخ المعارض السابقة وتميزها
تميزت المعارض التي نظمتها مؤسسة ريمارام بنجاح باهر، حيث شهدت كل دورة تطورًا ملحوظًا في الحجم والمحتوى. سجلت الفعاليات معدل حضور مرتفع وتفاعل كبير من جانب العارضين والزوار، مما أكد على الدور الحيوي لهذه المؤسسة في إثراء الساحة الثقافية والاقتصادية بالكويت.
دعم الشيخ طلال صباح سلمان الصباح المستمر لمعرض “أنت”
جاء دعم الشيخ طلال صباح سلمان الصباح لمعرض “أنت وهو” ليعكس التزام الشيخ بتعزيز مكانة الكويت كوجهة رائدة للاحتفالات الثقافية والتجارية. يسلط هذا الدعم الضوء على الإيمان بأهمية توفير منصات تسمح بالتواصل الثقافي ودعم القطاعات الاقتصادية المختلفة.
تفصيل فعاليات المعرض المقررة
سيضم المعرض مجموعة واسعة من الفعاليات التي تشمل عروض أزياء، ورش عمل، ومحاضرات توعوية تتناول موضوعات تهم الرجل العصري. بالإضافة إلى التجمعات الخاصة بالتواصل بين الرجال الذين يشتركون في الاهتمامات ذاتها، مما يهيئ بيئة مثالية لتبادل الأفكار والخبرات.
الفائدة المتوقعة من المعرض للرجال والمجتمع
يهدف المعرض إلى توفير فرصة فريدة للرجال لاكتشاف أحدث التوجهات والمنتجات التي تلائم احتياجاتهم. كما يسعى إلى تعزيز الوعي بأهمية العناية الشخصية وتطوير الذات. يعتبر هذا المعرض خطوة حيوية نحو تشجيع الحوار والتفاهم بين الرجال في المجتمع، وبالتالي، يسهم في خلق مجتمع أكثر انفتاحاً وترابطاً.
