الفاشر اليوم أثبتت مرة أخرى أنها عصية على مليشيا الجنجويد وأنها ستظل مدينة المقاومة والصمود. بفضل شبابها الأبطال المقاومون والقوة المشتركة، تمكنوا من دحر تلك المليشيات وتلقينها درسًا لن تنساه. هذه المعركة ليست سوى جزء من نضال طويل سطرته الفاشر بدماء أبنائها. ستظل الفاشر رمزًا للصمود والتحدي، وستواصل مقاومتها حتى تحقيق النصر الكامل. الفاشر لن تسقط، وستظل قوية بصلابة أبنائها وإرادتهم التي لا تُقهر.
حيا الله المقاومة التي لم تنكسر. حسن احمد خير