Uncategorized

من فهم النفوس إلى فهم النصوص.. رحلة أميمة مصطفى فاروق بين علم النفس والقانون

 

 

منذ كانت في السادسة عشرة، وجدت أميمة نفسها شغوفة بعلم النفس، تقرأه لا لتحاكم الآخرين، بل لتفهمهم.

ذلك الشغف المبكر منحها عمقًا إنسانيًا نادرًا، انعكس لاحقًا في دراستها القانونية، فصارت ترافع بعقلٍ يدرك أثر الكلمة في النفس قبل أثرها في القانون.

توازن بين التحليل النفسي والدقة القانونية في آنٍ واحد، فتجعل من المرافعة حوارًا راقيًا لا صدامًا.

هي تؤمن أن فهم الإنسان هو أول طريق العدالة، وأن العقل لا يكتمل إلا بقلبٍ رحيم.

رحلة أميمة بين النفس والقانون هي قصة وعيٍ متكامل يربط بين العلم والإنسانية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى