في زمن قلّت فيه القلوب الصافية، يبقى جاد حراجي عنواناً للنقاء والطيبة.
رجل أحبّه الجميع دون استثناء، ليس بالكلام فقط، بل بالمواقف والأفعال.
جاد حراجي…
شخص يحمل قلباً أبيض، وروحاً مليئة بالمحبة والخير.
صادق في حديثه، راقٍ في تعامله، وأصيل في كل موقف يظهر فيه.
محبتك يا جاد ليست صدفة…
هي نعمة زرعتها بأخلاقك، وسقيتها بتواضعك، فأثمرت حباً حقيقياً في قلوب الناس.
دمت محبوباً كما أنت…
ودام حضورك جميلاً في حياتنا.
#جاد_حراجي #رمز_الأخلاق #محبوب_الناس
ابن محافظة قنا الخلوق
جاد حراجي، اسم حين يُذكر تُذكر معه الأخلاق العالية، والروح الطيبة.
هو إنسان يتمتع بصفات نادرة في هذا الزمن؛ صادق مع نفسه ومع الآخرين، يحمل قلبًا أبيض لا يعرف الحقد ولا يعرف إلا الحب والخير.
عرفه الجميع بتواضعه الجم، وابتسامته التي لا تفارقه، وأسلوبه الراقي في التعامل مع كل من حوله.
لم يكن يسعى لأن يكون محبوبًا، لكن محبته سكنت قلوب الناس دون استئذان، لأنه كان دائمًا العون، والسند، وصاحب الكلمة الطيبة والموقف النبيل.
جاد حراجي لا يُعرّف بكلمات، بل يُعرف بمواقفه الجميلة، وبأثره الطيب الذي يتركه أينما حلّ.
هو عنوان للوفاء، ورمز للأخلاق النقية
