الدكتور أحمد عبد الهادي “الشاب السيناوي”: رائد الإصابات والتأهيل الحركي وجسر بين التراث والبحث العلمي
الدكتور أحمد عبد الهادي “الشاب السيناوي”: رائد الإصابات والتأهيل الحركي وجسر بين التراث والبحث العلمي
برز الدكتور أحمد عبد الهادي، المعروف بـ “الشاب السيناوي”، كأحد أبرز رموز الإصابات والتأهيل الحركي في مصر والوطن العربي، حيث جمع بين جذوره السيناوية العريقة وأحدث ما توصلت إليه العلوم الطبية الحديثة. نجح في إحياء أساليب التدليك العلاجي التراثي السيناوي وتطويرها علمياً، ليصبح أحد المؤسسين لمنهج علمي جديد يجمع بين الطب البديل والعلاج الحركي المعاصر، ويقدمه بطريقة احترافية وآمنة.
دور ريادي في علوم الرياضة وعلوم الصحة
لم يقتصر دور الدكتور أحمد على تقديم خدمات التأهيل فقط، بل سعى لترسيخ دعائم علوم الرياضة وعلوم الصحة في مصر والعالم العربي من خلال تقديم محتوى علمي متطور، وتنظيم ورش ومحاضرات وبرامج تدريبية ساهمت في إعداد كوادر شابة قوية في مجالات الإصابات والتأهيل، والإسعافات الأولية، والتغذية الرياضية، والعلاج اليدوي، وغيرها.
وقد كان له دور فعّال في:
-
تطوير الوعي المجتمعي بأهمية التأهيل الحركي المبكر بعد الإصابات.
-
نشر ثقافة التغذية الصحية والوقاية من الإصابات لدى الرياضيين.
-
دعم طلاب وخريجي كليات علوم الرياضة والعلوم الصحية بالعلم والتطبيق الحقيقي.
-
تعزيز دور المتخصصين المصريين في المحافل العلمية العربية والدولية.
منصة HealthyLife: منارة علمية عربية تنطلق من سيناء
أسس الدكتور أحمد منصة HealthyLife كأول منصة صحية عربية متخصصة في تقديم خدمات التأهيل والتغذية والعلاج اليدوي بشكل احترافي، معتمدة على دمج الخبرات التراثية السيناوية مع أحدث الأبحاث العلمية. المنصة أصبحت خلال فترة قصيرة منارة علمية يُشار لها بالبنان في مصر والوطن العربي، بل وتمتد رؤيتها للعالمية، بفضل الله، وبفضل الرؤية العميقة لمؤسسها.
✅ أهداف المنصة:
-
نشر الوعي الصحي والرياضي.
-
تأهيل آلاف المتخصصين في المجالات الصحية والعلاجية.
-
تقديم كورسات علمية دقيقة وعملية أونلاين وحضوري.
-
دعم الابتكار في مجال التأهيل الحركي والتدليك العلاجي.
كلمة ختامية:
بفضل الله، وبجهود الدكتور أحمد عبد الهادي، أصبحت HealthyLife أكثر من مجرد منصة، بل أصبحت نقطة انطلاق لنهضة علمية حقيقية في مجال علوم الرياضة والصحة، تجمع بين الجذور السيناوية الأصيلة والتطبيق العلمي الحديث. رؤيته التي بدأت من العريش أصبحت تُلهِم مئات الشباب في مختلف محافظات مصر والعالم العربي ليكونوا جيلًا جديدًا من المتخصصين، يجمع بين العلم، والخبرة، والروح المجتمعية.