المنوفية – شبين الكوم – 2025
وسط زحمة الحياة وضغوطها، يطلع “السحيمي الفنان” كصوت مختلف، فيه حكاية الناس البسيطة، وفيه صدق الموهبة اللي مش محتاجة أدوات علشان تلمع.
شاب بدأ من الصفر، غنّى للحلم، وللوجع، وللأمل، فصدقته الناس قبل ما تعرف اسمه.
من أول أغنيتين بس، قدر يخطف الأنظار على السوشيال ميديا، ويبني قاعدة جماهيرية بفضل إحساسه الحقيقي وكلماته القريبة من القلب.
رغم إنه بيشتغل في “كازيون سوبر ماركت” ومجاش من عيلة فنية، لكن قرر يثبت إن النجاح ممكن يطلع من أي مكان، وإن اللي عنده هدف بيصنع طريقه بنفسه.
موهبته مش بس غُنا، لكن تمثيل طبيعي بيخليه يملك الكاميرا من أول نظرة.
وفي كل ظهور ليه، بيأكد إن الموهبة عمرها ما تحتاج ضوء.. هي نفسها اللي بتنور.
