المستشار احمد ضياء عثمان

—
🌟 أحمد ضياء عثمان.. المستشار الذي صنع اسمه بالعلم والعمل
في زمنٍ يزدحم بالوجوه والأسماء، يسطع بين الحشود نفرٌ قليل يثبتون أن التميّز لا يُورّث بل يُنتزع 💪. ومن بين هؤلاء يبرز اسم المستشار أحمد ضياء عثمان؛ شخصية استثنائية جمعت بين القانون والعمل المجتمعي، الفكر والتنظيم، العلم والممارسة، حتى صار نموذجًا فريدًا يُحتذى به.
🎓 التعليم والمسيرة القانونية
خريج كلية الحقوق – جامعة عين شمس.
حصل على عدة اعتمادات دولية:
مستشار في هيئة الدفاع وحقوق الإنسان من الاتحاد الدولي للدراسات القانونية والإنسانية.
مستشار في العلاقات الدبلوماسية والقنصلية من الهيئة العربية الدولية للتحكيم.
مستشار في التحكيم الدولي من غرفة فضّ المنازعات الدولية.
تمرّس في القانون والتحكيم والتوعية الحقوقية حتى صار مرجعًا موثوقًا للمهتمين بالشأن القانوني ⚖️.
كما راكم خبرة تمتد لنحو خمس سنوات في المجال الطبي داخل مستشفيات كبرى مثل دار الفؤاد و جلوبال ميديكال سيتي.
🚀 المبادرات والأنشطة
مؤسس مبادرة قارب النجاة بشعار: “ننقذ الأحلام ونبني المستقبل”، لمواجهة الاتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية 🌍.
أطلق مبادرة عن حقوق الإنسان تحت مظلة المجلس القومي لحقوق الإنسان.
أنشأ مجتمع الضياء للتوظيف وتطوير النفس، يضم اليوم أكثر من 4 آلاف مستفيد 📈.
نظم ندوات وتدريبات توعوية أونلاين في مختلف المحافظات، بالتعاون مع منظمات محلية ودولية، وبرعاية وزارات منها التضامن الاجتماعي والشباب والرياضة.
✍️ الكتابة والفكر
إلى جانب العمل التنفيذي، برع أحمد في الكتابة الصحفية والتوعوية، ومن أبرز مقالاته:
“أكذوبة الكيانات”
“احذر! بيبيعولك وهم مطبوع على ورق!”
مقالات نفسية وتوعوية مؤثرة.
👉 تتميز كتاباته بالجرأة والصراحة، وتمزج بين التحليل العميق واللغة العاطفية، ما يجعل القارئ شريكًا في التجربة لا مجرد متلقٍ.
🌟 شخصية استثنائية
لم يُعرف أحمد ضياء بالعلم وحده، بل بإنسانيته أيضًا ❤️؛ صديق لا يتأخر، وزميل يُستعان به في الملمات. شهد له الجميع بصدق المعاملة وطيب الخُلق ورجاحة العقل، حتى صار قدوة بين أقرانه.
💡 حكمه وإيمانه
“لا يفوز بالذهب إلا كل مغامر، ومن طال في النوم سبقه القوم.”
“من يملك العلم لا ينتظر التصفيق، ومن يسير على طريق الحق لا يخشى أن يُراجع ألف مرة.”
“لم أكن بحاجة للقب كي أمارس دوري، بل كنت بحاجة للورقة فقط… كي أُسكت كل مدّعٍ.”
🏆 خلاصة
أحمد ضياء عثمان هو مستشار، مدرب، كاتب، وناشط حقوقي ومجتمعي، صنع اسمه بعرقه وعلمه، وترك أثرًا حقيقيًا في قلوب الناس وفي قضايا المجتمع.
إنه صورة حيّة لمعنى أن تكون “قدوة”، وتجسيد للمقولة الشهيرة:
“المرء حيث يضع نفسه… فمن طلب العُلا سهر الليالي.” 🌙✨
للتواصل
https://www.facebook.com/share/1BHJid2aVn/
https://www.linkedin.com/help/linkedin/ask/TS-F-APPEAL