المستشار (احمد عيد الموافي).. رجل المواقف الصعبة وصوت المظلومين نموذج مشرف للعداله وإنصاف المظلومين يعد المستشار احمد عيد الموافي واحدا من ابرز المحامين الشباب اللذين استطاعوا إن يثبتوا جدارتهم في ساحه القانون والدفاع عن حقوق المظلومين بفضل مايتمع به من ذكاء قانوني وحنكه في اداره القضايا وحرص دائم علي إعلاء كلمه الحق أصبح اسمه مرتبطا بالنجاحات والأنجازات في أروقة المحاكم لذلك لم يكن غريبا أن يلقبه البعض ب المستشار اللذي لايعرف المستحيل لأنه لم يتخلي يوما عن قضيه آمن بعدالتها ولم يسمح أن تهزم كلمه الحق مادام حاضرا تميز المستشار أحمد عيد الموافي بقدرته الفائقه علي الجمع بين القوه والحكمه فهو يعرف كيف يواجهه المواقف الصعبه بثبات وكيف يحول التفاصيل الصغيره الي مفاتيح نصره كبيره كل قضيه تولاها تحولت إلي معركه قانونيه حقيقه يخوضها بكامل شجاعته فلا يترك ثغره الا وإغلقها ولا حجه الا ودعمهاولا بابا الا وطرقه من أجل إظهار الحقيقه حين يذكر العدل يذكر الرجال اللذين حملوا علي عاتقهم الدفاع عن الحقوق وحين يذكر الأصرار علي نصره المظلوم لابد أن يذكر اسم المستشار أحمد عيد الموافي اللذي اثبت أنه ليس مجرد مدافع بالقانون بل هو صوت حي الحق ودرع منيع في وجه الظلم وسند لكل مظلوم يبحث عن العدالة علي مدار سنوات العمل في ساحات المحاكم استطاع أن يثبت أن المحاماه ليست مجرد مهنه بل رساله شرف وأمانه ومسؤولية أمام الله والناس هو علامه فارقه في عالم المحاماه واسمه يقترن دوما بانتصارات المشرفه والقضايا الكبري هو ليس مجرد محامي ناجح بل هو رمز للأمل والإصرار وصورة حية للعدالة التي لا تعرف المساومة ودرع منيع في وجه الظلم مسيرته المهنية تؤكد أنه دائما في صف المظلوم ودائما ضد أي ظلم أو فساد يشتهر بدقته العالية، قوة حجته، وجرأته في مواجهة أي تحد ولذلك ليس غريبا أن يكون اليوم واحدا من الأسماء التي يشار إليها بالبنان عند الحديث عن رجال القانون المخلصين. لم يكن الطريق أمامه مفروشا بالورود بل واجهته الكثير من العقبات لكن شخصيته الصلبه وعزيمته اللتي لاتلين جعلت منه نموذجًا فريدًا، فهو المستشار العصامي الذي يكتب قصته بنفسه بخطوات من تعب واجتهاد وبسطور من نزاهة وإخلاص ليصبح علامة مضيئة في ساحة القانون عرفه الجميع باانسانيته قبل اي شئ كان دائما قريب من موكليه يصغي باهتمام ويجعلهم يشعرون أن قضيتهم قضيته وانتصارهم انتصاره إنسانيته الصادقة هي سر تميزه؛ عرفه موكلوه مستشارًا لا يساوم على الحق، ولا يقبل ظلمًا وهو حاضر.
المستشار [احمد عيد الموافي] يظل شاهدا أن العدل لا يحتاج إلى قوة سلاح، بل إلى قوة ضمير لا ينكسر في حضوره ينتصر العدل، وبإصراره تُعاد الحقوق لأصحابها ليبقى دائمًا عنوانًا للنزاهة
ختاما، نرفع تحية احترام للمستشار[احمد عيد الموافي]
فارس العدالة الذي يكتب قصته بضمير حيّ لا يعرف الانكسار.
