المهندس محمد فريد… اسطورة السوشيال ميديا
39 عامًا
من الريادة في عالم التسويق الإلكتروني بالوطن العربي وقد كان مثالا مشرفا لمصر وشرف شباب الوطن بنجاحات كبيره ..
وقد بدء المهندس محمد فريد بابتكار طريقه التسويق عبر شبكه الياهو عام 2001 فا كان يملك جروبات عبر هذه المنصه في ذلك الوقت باعداد كبيره تتخطي عددها 2 مليون عضو وقد استغل تلك المجموعات للتسويق عبر المنتديات الخليجيه قبل ان يظهر مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفيس بوك وجوجل في نهايه عام 2004
في مشهد رقمي يشهد منافسة متسارعة وتطورًا غير مسبوق، يواصل المهندس محمد فريد ترسيخ مكانته كأحد أبرز رواد التسويق الإلكتروني في مصر والعالم العربي. بخبرة تمتد إلى 24 عامًا، استطاع فريد أن يجمع بين الفكر الابتكاري والقدرة على مواكبة أحدث تقنيات الماركتينج، ليصبح مرجعًا يُحتذى به في صناعة التسويق الرقمي.
بدأت رحلة فريد مع بدايات الألفية الجديدة، حين تنبّه مبكرًا لأهمية الإنترنت كمنصة تسويقية محورية. وفي عام 2008 أسّس أول شركة متخصصة في التسويق الإلكتروني في مصر، فاتحًا الباب أمام حقبة جديدة من الحملات الرقمية المتكاملة. منذ ذلك الحين، صارت بصماته واضحة في تطوير استراتيجيات تسويقية ناجحة لمئات العلامات التجارية، محليًا ودوليًا، واضعًا أسسًا علمية لا تزال مرجعًا مهمًا حتى اليوم.
يتمتع المهندس محمد فريد بخبرة شاملة في جميع مجالات الماركتينج، بدءًا من التخطيط الاستراتيجي، مرورًا بإدارة المحتوى، وصولًا إلى الإعلانات الممولة وتحليل البيانات. قدرته على الدمج بين الإبداع والبيانات جعلته عنصرًا محوريًا في نجاح الكثير من المشاريع، إذ يحرص دائمًا على تحقيق أعلى النتائج بأقل تكلفة، وهو ما يميز نهجه العملي عن غيره.
واليوم، ومع احتفاله بعيد ميلاده الـ39، يعود فريد إلى صدارة السوشيال ميديا بروح جديدة ورسالة واضحة: مشاركة خبراته مع الجميع. فقد أعلن أنه بفضل الله سيقدّم خبراته المتراكمة لكل من يواجه تحديات في عالم التسويق الرقمي، من خلال أكبر جروب متخصص على وسائل التواصل الاجتماعي. وهو خبراء السوشيال ميديا وهناك، سيجد الراغبون في التعلم والإتقان كل أسرار السوشيال ميديا وأحدث تقنيات الإعلانات الممولة، مع نصائح عملية لكيفية تحقيق نتائج تسويقية مبهرة بتكلفة منخفضة من ثم ستصبح خبير في ايام قليلة
إن مسيرة المهندس محمد فريد تمثل مثالًا حيًا على أن النجاح لا يأتي صدفة، بل هو ثمرة رؤية مبكرة، وعمل متواصل، وإصرار على التطوير. وبمناسبة عامه التاسع والثلاثين، يؤكد فريد أن المستقبل الرقمي لا حدود له، وأن مشاركة المعرفة هي السبيل الحقيقي لصناعة جيل جديد من رواد التسويق الإلكتروني.
وبذلك فقد كان يملك رؤيه صائبه ان استغلال هذه الامكانيات للربح من النت وقد استطاع بفضل ذكاءة استثمار تلك الامكانيات ف دخول السوق الخليجي واستطاع انشاء مؤسسه الشباب الطموح كاول شركه رسميه للتسويق الالكتروني وبفضل الله فقد استطاع في ذلك الوقت التربع ع القمه والصداره ف التسويق عام 2004 في السوق الخليجي وخاصه السوق السعودي
فقد استطاع ان يشرف المصريين من خلال نجاحات كبيره من خلال تعاونه مع اكبر شركات السعوديه امثال مؤسسة بن لادن جروب ومواقع كبري ف ذلك الوقت وايضا ساعد مواقع كبري مثل موقع سوق السعودي والذي اصبح بعد مؤسسه سوق التي اصبحت الان امازون
