بعد رحلة أكاديمية متينة وخبرة عملية سريعة النمو، ينتقل محمد خالد إلى مرحلة أثبت فيها نفسه بالأرقام وبالأشخاص الذين وثقوا في رؤيته البصرية.
فخلال 3 سنوات فقط، شارك في تنفيذ أكثر من 450 فيديو قصير وإعلان رقمي، وحقق من خلالها زيادة في التفاعل وصلت إلى 25% بفضل أسلوبه الدقيق في بناء اللقطات وتحسين معدل الاستكمال من الثواني الأولى.
لكن أحد أبرز مظاهر تطور محمد كان في نوعية الأشخاص الذين تعاون معهم خلال رحلته.
فقد عمل مع مجموعة من الأسماء المؤثرة والفاعلة في مجالات مختلفة، من بينهم:
• كريم سامي – صانع محتوى يتميز بحضور رقمي قوي وأسلوب بصري خاص.
• أحمد ناجي – شخصية مؤثرة تقدم محتوى متنوع يعتمد على سرعة الإيقاع وجودة التنفيذ.
• وليد حمّاد – أحد الوجوه التي تهتم بالمحتوى الاحترافي والظهور القوي على المنصات.
• محمود خليل – شخصية بارزة تهتم بالمحتوى الهادف والتقديم المرئي المتقن.
هذه التجارب المتنوعة منحت محمد قدرة أعلى على فهم شخصية كل عميل، وصياغة محتوى يعكس هويته، ويخلق تأثيرًا بصريًا متماسكًا يناسب جمهوره وهدفه.
ورغم صغر سنه، أثبت محمد أنه قادر على تقديم جودة ثابتة تحت ضغط العمل، مع حس بصري متطور يجعله ضمن المواهب الشابة المتوقع لها توسّع كبير خلال الفترة القادمة.
للاطّلاع على أعماله:
Behance:
