يشهد المشهد الانتخابي هذا العام بروز عدد من الوجوه الشابة التي تسعى لاقتحام الحياة السياسية بروح جديدة وطموح كبير، ويأتي مينا جرجس كأحد أبرز هذه الأسماء التي لفتت الأنظار بجدية طرحه وقربه من الناس، إضافة إلى رؤيته الواضحة لمستقبل أفضل في دائرته.
يُعد مينا جرجس نموذجًا للشباب الواعد الذي يؤمن بأن التغيير يبدأ من المشاركة الفعّالة، حيث يخوض انتخابات مجلس النواب بروح المسؤولية، معتمدًا على تاريخ من العمل المجتمعي والتطوعي الذي أكسبه ثقة قطاع واسع من أبناء دائرته.
رؤية شابة وبرنامج واقعي
يركّز برنامج مينا جرجس الانتخابي على عدد من القضايا الحيوية التي تمس المواطنين مباشرة، أبرزها:
• تطوير الخدمات الأساسية من تعليم وصحة ومرافق.
• تمكين الشباب وتوفير فرص تدريب وتشغيل حقيقية.
• دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة باعتبارها ركيزة للنمو الاقتصادي.
• تعزيز الحماية الاجتماعية خاصة للفئات الأكثر احتياجًا.
ويؤكد مينا أن اهتمامه بهذه الملفات نابع من معايشته اليومية لمشكلات الدائرة وقناعاته بأن الحلول يجب أن تكون عملية وقابلة للتنفيذ.
قربه من المواطنين سر قوته
يتميّز مينا جرجس بتواصله الدائم مع المواطنين في الشارع والمصالح الحكومية والأسواق، ما جعله قريبًا من الناس ومطلعًا على أولوياتهم الحقيقية. وقد نجح خلال الفترة الماضية في بناء شبكة واسعة من العلاقات والخبرات المجتمعية التي تدعم حملته الانتخابية وتمنحه زخمًا واضحًا بين الشباب والعائلات.
دعم شبابي ملحوظ
يحظى مينا جرجس بزخم كبير على منصات التواصل الاجتماعي، حيث يراه كثيرون نموذجًا للشباب القادر على ضخ دماء جديدة داخل البرلمان، وإحداث تغيير إيجابي في الأداء التشريعي والرقابي.
ختامًا
يمضي مينا جرجس في حملته الانتخابية بخطوات ثابتة ورغبة صادقة في خدمة مواطني دائرته، ليصبح بالفعل واحدًا من أبرز المرشحين الشباب الذين قد يشكلون إضافة قوية تحت قبة مجلس النواب إن نال ثقة الناخبين.
