“أحمد عادل الشهير بـ الباشا.. صوت الناس من الشرابية إلى الحلم البرلماني”

من قلب حي الشرابية بالقاهرة، يبرز اسم أحمد عادل، الشهير بين أهالي منطقته بـ”الباشا”، كشخصية مجتمعية لها حضورها وأثرها، لا سيما في ميادين الخدمة العامة والعمل المجتمعي. وُلد عام 1996، وتخرج في كلية الحقوق – جامعة عين شمس، لكنه لم يكتفِ بشهادته الجامعية، بل سعى لأن يكون سندًا للناس، وصوتًا لمن لا صوت له.
خدمة الناس.. أولويته الأولى
منذ سنوات شبابه الأولى، أخذ أحمد عادل على عاتقه مسؤولية خدمة المواطنين، سواء عبر تقديم الدعم القانوني ومساعدة المظلومين في استرداد حقوقهم، أو من خلال المساهمة في مبادرات اجتماعية تنموية تستهدف رفع المعاناة عن أهالي منطقته.
رجل السياحة والحفلات
لم تكن خدمته للناس حكرًا على الجانب القانوني فقط، بل كان له بصمة واضحة في مجال السياحة، حيث عمل في عدة مؤسسات وكان له دور مؤثر في دعم وتنشيط هذا القطاع الحيوي، إلى جانب تنظيمه لحفلات وفعاليات اجتماعية جعلته معروفًا في أوساط الشباب وأبناء القاهرة.
طموح سياسي لخدمة أوسع
يؤمن “الباشا” بأن العمل الخدمي لا يكتمل إلا بالتمثيل الرسمي، لذلك لا يخفي حلمه بأن يصبح عضوًا في مجلس الشعب أو مجلس الشورى، ليكون قريبًا من المواطن، حاملاً همومه، ومعبّرًا عن مطالبه من داخل قبة البرلمان.
أحمد عادل.. اسم يتردد بين الناس، لأنه منهم وإليهم، يسير بخطى واثقة نحو مستقبل يطمح فيه أن يُحدث فرقًا حقيقيًا في حياة الناس.