ثورة البيانات الضخمة ليست مجرد تحول تقني عابر، بل هي إعادة صياغة عميقة لمفاهيم السيادة والسلطة والثروة. من يملك البيانات يملك القدرة على تشكيل المستقبل، ومن لا يملكها يبقى تابعا في نظام عالمي جديد.