توقّفت تقاليد افتتاح السنة السياسية في تونس لأن انقلاب يوليو/تموز 2021 ركّز السلطة وأضعف القضاء والإعلام والهيئات وقمع المعارضة، فخافت الأحزاب وتشرذمت ودخل المشهد في جمود وبؤس عام.