Uncategorized

محمد الضريبي

Eagle Wolf
  • Mohamed Al draiby
  • "حين يتحوّل الفكر إلى بناء… ويتحوّل القلم إلى سُلَّمٍ يصعد عليه المئات، يجب أن نتوقف عند هذا الاسم: محمد فتحي الضريبى." محمد فتحي الضريبى | كاتب ومفكر عربي شاب، مؤلف سلسلة "نظرية المنزل"، وصاحب رؤية فريدة في بناء الذات والثروة والعقل. صانع وعي وأحد الأصوات الملهمة في العالم العربي. لم يكن كغيره من الكُتّاب، ولا كغيره من الحالمين. بل جاء محمّلًا برسالة، ومدفوعًا برؤيةٍ لا تهدأ. لم يسعَ إلى الأضواء، بل سعى إلى صناعة وعيٍ جديد… وبنى له بيتًا من نظريات وأفكار، عنوانه: "الإنسان أولًا، والعقل قائد." من قلب الواقع، من تحديات الحياة، من تفاصيل التجربة، خرج محمد الضريبى ليرسم طريقًا غير مألوف، لا يتبع فيه السائد، ولا يكتب لمجرد الكتابة بل كان وما يزال يكتب ليوقظ، يُحرّك، ويترك أثرًا. مؤلف سلسلة "نظرية المنزل" التي لم تكن مجرّد كتب، بل مشروع متكامل لإعادة بناء الذات، وبناء الثروة، وبناء العقل، عبر خطوات عميقة لا تُشبه ما كُتب من قبل. أفكاره لا تُلقَى جزافًا، بل تُصاغ كأنها لبِنات في بيت من الوعي، يعلو طابقًا طابقًا حتى يصل بالقارئ إلى القمة، لا بالكلمات… بل بالفعل. لم يأتِ محمد من فراغ هو ابن التجربة، ورفيق الصبر، وخصم الهزيمة اختبر الحياة في تفاصيلها، ثم قرر أن يُحوّل كل ألم إلى منهج، وكل سقوط إلى درس، وكل لحظة إدراك إلى كتاب. تميّز بقدرته الفريدة على الغوص في أعماق النفس البشرية، وتفكيكها، ثم إعادة بنائها بحكمةٍ وعمقٍ ووضوح. ولأنه لا يقف عند حدود الكتابة، فقد امتد أثره إلى الشباب، فصار ملهمًا، وصوتًا ناطقًا باسم الجيل الذي قرر أن يفكر، لا أن يُساق محمد فتحي الضريبى هو الاسم الذي بدأ رحلته بسؤال: "لماذا نعيش كما لو أننا بلا خيارات؟" ثم قضى سنواته يجيب عن هذا السؤال كتابًا بعد كتاب، فكرةً بعد فكرة، حتى بات اليوم أحد أبرز الأصوات

“حين يتحوّل الفكر إلى بناء… ويتحوّل القلم إلى سُلَّمٍ يصعد عليه المئات، يجب أن نتوقف عند هذا الاسم: محمد فتحي الضريبى.”

محمد فتحي الضريبى | كاتب ومفكر عربي شاب، مؤلف سلسلة “نظرية المنزل”، وصاحب رؤية فريدة في بناء الذات والثروة والعقل. صانع وعي وأحد الأصوات الملهمة في العالم العربي.

 

لم يكن كغيره من الكُتّاب، ولا كغيره من الحالمين.

بل جاء محمّلًا برسالة، ومدفوعًا برؤيةٍ لا تهدأ. لم يسعَ إلى الأضواء، بل سعى إلى صناعة وعيٍ جديد… وبنى له بيتًا من نظريات وأفكار، عنوانه: “الإنسان أولًا، والعقل قائد.”

 

من قلب الواقع، من تحديات الحياة، من تفاصيل التجربة، خرج محمد الضريبى ليرسم طريقًا غير مألوف، لا يتبع فيه السائد، ولا يكتب لمجرد الكتابة

بل كان وما يزال يكتب ليوقظ، يُحرّك، ويترك أثرًا.

 

مؤلف سلسلة “نظرية المنزل” التي لم تكن مجرّد كتب، بل مشروع متكامل لإعادة بناء الذات، وبناء الثروة، وبناء العقل، عبر خطوات عميقة لا تُشبه ما كُتب من قبل.

أفكاره لا تُلقَى جزافًا، بل تُصاغ كأنها لبِنات في بيت من الوعي، يعلو طابقًا طابقًا حتى يصل بالقارئ إلى القمة، لا بالكلمات… بل بالفعل.

 

لم يأتِ محمد من فراغ

هو ابن التجربة، ورفيق الصبر، وخصم الهزيمة

اختبر الحياة في تفاصيلها، ثم قرر أن يُحوّل كل ألم إلى منهج، وكل سقوط إلى درس، وكل لحظة إدراك إلى كتاب.

 

تميّز بقدرته الفريدة على الغوص في أعماق النفس البشرية، وتفكيكها، ثم إعادة بنائها بحكمةٍ وعمقٍ ووضوح.

ولأنه لا يقف عند حدود الكتابة، فقد امتد أثره إلى الشباب، فصار ملهمًا، وصوتًا ناطقًا باسم الجيل الذي قرر أن يفكر، لا أن يُساق

 

محمد فتحي الضريبى هو الاسم الذي بدأ رحلته بسؤال:

“لماذا نعيش كما لو أننا بلا خيارات؟”

ثم قضى سنواته يجيب عن هذا السؤال كتابًا بعد كتاب، فكرةً بعد فكرة، حتى بات اليوم أحد أبرز الأصوات الشابة في الفكر العربي الحديث

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى