Uncategorized

ملك عمرو حامد

من بين الفتيات خرجت وفي القمم استقرت ( ملك عمرو )
في زمنٍ صار التكرار فيه هو القاعدة، خرجت فتاة شابة تُدعى ملك عمرو حامد لتكسر النمط، وتعيد تعريف الكلمة التي فقدت معناها:
ريادة وقياده
ليست كل الفتيات قائدات، ولكن حين تكون “هذه الفتاه ” في الاسم والروح، فالقيادة قدر

من قلب الشيخ زايد، لم تخرج تحمل الحلم فقط، بل خرجت ومعها الشغف، والإرادة، والنَفَس الطويل
وفي وقتٍ يقف فيه كثيرون على أطراف الفرص، قررت ملك أن تدخل إلى الداخل، إلى قلب التجربة

وأنضمت إلى شركه Eagle Wolf، لا لتكون مجرّد اسم، بل لتصنع فارقًا
وقد صرّح الكاتب محمد الضريبى، مؤسس منظومة Eagle Wolf، قائلاً:
“ليست مجرد فتاة تعمل في مجال ريادة الأعمال، بل شخصية متكاملة تُجبرك على الإنصات قبل أن تنطق، وتحملك على الاحترام قبل أن تتكلّم.”
وأضاف:
“إن حضورها يحمل ملامح القيادة، وثقتها لا تأتي من فراغ، بل من وعيٍ حقيقي وإرادة صلبة. تمتلك مهارة الخطابة، وحسن الإدارة، ووضوح الرؤية، وسرعة البديهة. بل يمكن القول إنها مدرسة في الذكاء العاطفي، والاتصال الفعّال، والقدرة على التأثير، إنها طاقة متحركة لا تُوقَف
فإذا كنت تريد النجاح انضم لها ”
هي لا تمثل المستقبل فقط، بل تصنعه
وها هي اليوم، رغم صِغر سنّها، أصبحت واحدة من أهم الأسماء التي تُذكر باحترام في منظومة أصبحت كيانًا Eagle Wolf

ملك لا تعمل فقط، بل تبني
لا تسعى فقط، بل تُلهِم
تقود بعقلٍ سبق عمرها، وبحضورٍ لا ينساه من يقابلها، وبإيمانٍ يجعل الآخرين يؤمنون بأنفسهم

عرفت طريقها مبكرًا، فاختارت أن تكون وسط المحترفين لا المقلّدين، وسط الطموحين لا المُشتّتين
ولأنها تنتمي إلى جيلٍ يرفض التأجيل، قررت أن تبدأ من الآن، وتُثبت أنها ليست فتاة عابرة، بل رائدة قادمة،وصاعدة ،ومتمكنة.

ملك عمرو حامد ليست قصة نجاح شابة
بل هي عنوان مرحلة، ومثال لجيل جديد قرر أن يكون في المكان الصحيح، بالوعي الصحيح، في الزمن الصحيح

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى